ملخص قصة مسلسل لعبة الحبار…ومعلومات عنه

admin آخر تحديث : مايو 22, 2023

مسلسل لعبة الحبار “Squip Game” إنه مسلسل نجاة درامي كوري جنوبي من تأليف وإخراج هوانغ دونغ هيوك ، تم عرضه لأول مرة على Netflix في 17 سبتمبر 2021. وأصبح مسلسل لعبة الحبار أول دراما كورية تتصدر قائمة أفضل 10 برامج تلفزيونية على Netflix والأكثر مشاهدة في العالم، حيث وصل إلى المرتبة الأولى في 90 دولة ، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وفي 13 أكتوبر 2021 أعلنت Netfli أن مسلسل لعبة الحبار قد وصل إلى 111 مليون مشاهدة في فترة قصيرة، ليصبح من أكثر المسلسلات مشاهدة في تاريخ Netflix.

ملخص قصة مسلسل لعبة الحبار

تدور قصة مسلسل لعبة الحبار حول عدة أشخاص عانوا من ظروف معيشية قاسية نتجت عن أزمة مالية يتلقون دعوات من مجهول للمشاركة في الألعاب، وبحسب ما ورد في الدعوة فهي ألعاب أطفال، وجائزة الفائز 38.5 مليون دولار أمريكي أي ما يعادل 45 مليار وون كوري.

تم قبول هذه الدعوة من قبل 456 شخصًا وبعد أن تم في المكان المتفق عليه، فجأة تم تخدير الجميع وحبسهم في مكان مجهول ، على الرغم من هذا الحادث ، لكنهم اعتقدوا أنه جزء ترفيهي من اللعبة وكل شخص فيهم أعتقد أن العبه ستنتهي مع فوزه أو خسارته ولكن ما وجدوه كانت صدمه.

ما لم يعرفوه هو أن اللعبة خطرة وأي حركة خاطئة لشخص يمكن أن تكون سبب وفاته وكل لاعب يخسر يُقتل مباشرة بعد أن يحرك تمثال الفتاة في اللعبة عينيه نحوه حيث تم وضع تمثال لطيف الشكل للمراقبة ووفقًا للاعبين قالوا إنه أغرب تمثال في العالم.

وسلسلة الألعاب هذه لها أنواع عديدة وهي تحظى بشعبية لدى الأطفال ، بعضها يعود إلى السبعينيات والثمانينيات ، وأهمها لعبة الحبار. بعد أن حان موعد المباراة ، اضطر اللاعبون إلى الموافقة والتوقيع على ورقة تتضمن ثلاثة عناصر مهمة، وهذه العناصر تنص على ما يلي:

الشرط الأول: يمنع منعا باتا التوقف عن اللعب.
الشرط الثاني: أي لاعب يرفض اللعب يموت على الفور.
الشرط الثالث: إذا وافق غالبية اللاعبين على إيقاف اللعبة ، فيمكن ببساطة أن تنتهي.

الشرط الثالث كان فرصة للاعبين للبقاء على قيد الحياة بعد ما رأوه في اللعبة ، حيث تم تنفيذ عمليات مروعة ومرعبة إلى أقصى الحدود ، وتم إجراء تصويت وصوت الأغلبية على التوقف عن اللعب، وفي الواقع توقفت اللعبة.

وذهب كل واحد منهم الى طريقة ، لكن هذا لم يكن الخيار الأفضل لهم ، لأنهم عادوا إلى روتينهم اليومي ، ومعاناتهم اليومية ومشاكل الديون ، لذلك التقوا مرة أخرى وقرروا اكمال اللعبة مرة أخرى.

كان قرار العودة معروفًا جيدًا لمؤسسي اللعبة لأنهم اختاروا الأشخاص بدقة أثناء البحث عن أفقر الناس في كوريا وأولئك الذين يعانون من أكبر ضغوط مالية وديون، لتتوالى المشاهد في إطار درامي دموي.

مشاهد تلامس وتصدم الروح البشرية ، وفيها الكثير من الواقع، والأكثر ذكاءً ونجاحا في الماضي ، أصبح يطارده نجاحه السابق ويستخدمه في المكر للبقاء، الجميع تقريبًا فمهما كانوا مسالمين وطيبين طغت عليهم غريزة البقاء حتى ولو على حساب الآخرين.